
Sophia Armen
نريد أن نكون باتي سميث وروبرت مابلثورب ، لكننا أرمن
أنا وأنت عشت في وسط المدينة
في حي المجوهرات
حيث يتم تسمية الجميع
هاروت أو حسين
على الجانب الآخر من المكان الذي تزوج فيه والداي
استيقظت كل يوم ، لا حوريات البحر
يرتدي الأبيض ورأى ذلك
يرتدي الضوء
في الطابق الثالث
فوق زقاق شخ
ومحطة المترو
التي جلبت الألحان حتى AM
عشنا في الطابق العلوي
حيث سقط السخام من السقف
وإطلاق النار على القمامة من جميع الطوابق ال 22 أعلاه
حيث غمرت المياه المطبخ
وكانت الشرفة
هروب من النار دون هروب
لا نهتم إذا متنا هنا
لأننا قمنا
لم أشعر أبدا بالحياة
أود أن أتوسل إليكم أن تذهبوا لرؤية المهرجان اللاتيني في بيرشينغ
وكنت تتوسل إلي أن أعود إلى الفراش
وكلانا سيفوز
لأنني سأعود إلى الفراش
مدفونة تحت هذه البطانيات ذات العيون النمرية
وفي المطبخ مقابل المكان الذي لا يمتد فيه الدرج
كنا طفلين صغيرين نلعب التظاهر
إخبار بعضنا البعض من هو الآخر
لكننا لا نركض
نحن من هنا
وقد عمل أبي على بعد ثلاث بنايات من أجل
خمسة وعشرون عاما
والجدة في الشارع أيضا
سلالة لوس أنجلوس والجميع
نحن نعرف الجميع ولماذا بحق الجحيم
كل هيئة تعرف أننا مع
جسد بعضنا البعض
لي فستان أسود قصير
مع تجعيد الشعر بلدي قبضة القتال بلدي دبابيس بوبي
مرفقيك المغطى بالشحوم السوداء
من يوم طويل في المتجر
تنهار على أريكتنا الزرقاء القبيحة
وأنا أنهار فوقك
تشعر أمهاتنا بالرعب عندما نحضرهن
لا يوجد شيء اسمه تجارب الحياة
لنوع أقاربنا
الذين يعتقدون أنهم لا يريدون شيئا سوى أن يكونوا أحرارا
ولكن في الحقيقة كل ما هم عليه
هو كل ما كانوا عليه دائما
أسرة
سورج وسيلفا
ابنة أرمينيا
ابنة إيران
لا يمكنك أن تعرف ما أعطيتني
عروض القهوة
عروض الخبز الدافئ
لا يمكنك أن تعرف ما أعطيتني
استخدم 50٪ من القلب
قلت
وقع في الحب
50٪ من الرأس
لا يمكنك أن تعرف ما أعطيتني إياه
في المدينة التي طنين
ابنة باكلافا
يجلب توقف تجول الابنة
في عيني أرابيكا السوداء
لقد عرفت
محاط أنا وحدي
مغرفة واحدة من البودرة
واحد من الهيل
لا يمكنك أن تعرف ما أعطيتني
لقد أعطيتني المنزل
