يضع محررو مجلة المركز المختارات العالمية. نرحب باقتراحاتكم: editor@themarkaz.org.
مجلة المركز
محمد جوهر، معرض السكندري
23 مارس - 15 أبريل ، جناكليس للفنون البصرية ، الإسكندرية ، مصر - مزيد من المعلومات
من نيوم على طول الامتداد الشمالي للبحر الأحمر في المملكة العربية السعودية إلى مدينة العلمين على شاطئ البحر الأبيض المتوسط في مصر، يتم تجريف الصحاري والسواحل وإعادة توظيفها في الدول العربية، سواء تلك التي تستطيع تحمل تكاليفها أو تلك التي لا تستطيع. تم اتخاذ بعض قرارات التخطيط الحكومية، التي نفذها بسرعة المهندسون المعماريون متعددو الجنسيات والمخططون الحضريون والمطورون، من أجل إضفاء الهيبة وتجديد العلامة التجارية، وأحيانًا أخرى لأسباب اقتصادية، في كثير من الأحيان تحت وعود مستترة بالاستدامة.
ومع ذلك، وبعيدًا عن مجالس إدارة الشركات والمخططات الطموحة، يتقاسم الناس العاديون في مدن الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تجربة معيشية، تجربة يسهل حجبها أو تقزيمها أمام مشاريع البناء الضخمة. هذه هي تجربة الحياة اليومية التي يستكشفها معرض السكندري. يتحرك المهندس المعماري والباحث والفنان المصري محمد جوهر تحت بريق المباني الجديدة الضخمة لبدء حوار مع السكندريين العاديين حول مساحات مدينتهم.
في البداية، ركزت أبحاثه حول التراث الثقافي للإسكندرية على بيئة مبنية في خضم التغيير السريع، والمباني التي تم هدمها أو تخريبها. بمرور الوقت، حول تركيزه من المباني إلى "السلوكيات الاجتماعية للأشخاص الذين يستخدمون المباني. النظر إليها مجتمعة يغير النسيج الحضري للمدينة".
فهل يعتبر نفسه مهندسًا معماريًا "شعبويًا"؟ يعيش جوهر بين الإسكندرية ومرسيليا، ويعمل في مكتب مهندس معماري دقيق يقع في ثاني أكبر مدينة في مصر.
"المهندسون المعماريون متمركزون حول أنفسهم"، يضحك باحتقار قبل أن يواصل ملاحظة أكثر جدية عبر مكالمة زووم.
"عندما تذهب إلى الإسكندرية للوهلة الأولى قد تجدها فوضوية أو في حالة من الاضطراب. ولكن في الواقع هناك نظام ضخم يديره الناس أنفسهم. من أجل فهم هذه الشبكة وفك رموزها، تحتاج إلى تحليل الموقف، والتحدث إلى الناس للتعلم، ومحاولة فهم احتياجاتهم وما يفعلونه".
لسوء الحظ، يلاحظ جوهر أن المسؤولين نادرًا ما يجرون استشارات واقعية مناسبة، استشارات تأخذ في الاعتبار هذه الحقائق على مستوى الشارع.
"ما يحدث هو أن هذه المجموعات تأتي من فراغ وتحدث تغييرًا كاملًا، والتغيير جيد، هذا ما نحتاجه كمخططين حضريين أو مهندسين معماريين. ومع ذلك، قد لا يكون مستدامًا في النهاية لأنه يتجاهل احتياجات الناس. إذن ما يحدث في وقت قصير بعد الانتهاء من الترميم أو العمل، يعود الناس إلى عاداتهم القديمة. يعيدون تقديم ما يحتاجون إليه من المدينة. إنها حلقة تستمر في تكرار نفسها".
الإسكندرية ، التي أسسها الإسكندر الأكبر العام 331 قبل الميلاد بجوار قرية صيد مصرية صغيرة على ساحل البحر الأبيض المتوسط، هي مدينة ذات ماض كبير. هناك احتمال أن يحجب التراث الاحتياجات الحقيقية والحديثة لسكانه. يعترف جوهر بأنه مهتم بالمساحات الفارغة في المدينة بين المباني.
تُشرح هذه الفكرة بشكل أكبر في الوصف الرسمي لبحثه في البيان الصحفي للمعرض، هو "يدرس مساحات التجمع الاجتماعي والتفاعل بين المجتمع - "غرفة معيشة المجتمع" كما يسميها... ثم يعيد بناء الروايات الاجتماعية البديلة / الموازية من أسفل إلى أعلى، عن كيفية تشكيل المجتمع من خلال الميراث الملموس وغير الملموس، وكيف يعمل الآن، وكيف يكيف الأفراد بيئاتهم المادية لجعل مدنهم تعمل من أجلهم".
ينظر جوهر إلى رسوماته الإثني عشر التي ظهرت في المعرض على أنها "تبادل يعمل مثل المرآة".
كما يرحب بفرصة الاستجابة الديناميكية والتفاعلية للمعرض الذي سيستضيفه جاليري جناكليس للفنون البصرية. بعيدًا عن كونه مهندسًا معماريًا نبيلًا، فهو يريد أن يتعلم من الحوارات التي يتوقع إجراؤها مع جميع الأشخاص المختلفين الذين ينجذبون إلى الإسكندرية. ويأمل أن تؤدي تلك الحوارات إلى إثراء أبحاثه حول توقعاتهم وتجاربهم واستخداماتهم للمدينة.
—مالو هلسا
مناقشة كتاب: لا سجن يمكن أن يحصر قصيدتك
23 مارس، مونتيني-لو-بريتونو، فرنسا —مزيد من المعلومات
انضموا إلى الشاعرة الأفغانية سمية راميش والشاعرة البلجيكية سيسيل أومهاني، لمناقشة أحدث المختارات Nulle prison n'enfermera ton poème "لا سجن يمكن أن يحصر قصيدتك"، من إصدارات Oxybia editions 2023، التي يستضيفها نور الدين أني في مونتيني لو بريتونوز. تأتي القراءة كجزء من مهرجان الشعر Printemps des Poètes الذي يُقام في عدة مواقع في جميع أنحاء فرنسا.
يجمع كتاب المقاومة هذا ما يقرب من 95 صوتًا من أفغانستان والبرازيل والكاميرون وكندا وكوبا والولايات المتحدة وفرنسا وإيران واليابان والمكسيك ونيجيريا والفلبين وسوريا وتركيا.
يذكر المنظمون في كتيبهم أن "هذه الأصوات تتخطى الحدود لتأكيد الارتباط الثابت بحرية كتابة الشعر والاحتفاء به، وهو جزء أساسي من إنسانيتنا لن يتمكن أي نظام من إسكاته".
من كليلة ودمنة إلى لافونتين: السفر عبر الخرافات
مارس 26 - يوليو 21، متحف اللوفر أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة — المزيد
يضم متحف اللوفر أبوظبي ما يقرب من 133 عملًا فنيًا، تشمل المخطوطات والفنون التصويرية والمعروضات ثلاثية الأبعاد، التي أعارتها - بسخاء - مؤسسات مرموقة من جميع أنحاء العالم، ويدعو المعرض الزوار لمشاهدة القواسم المشتركة بين كليلة ودمنة ولا فونتين.
تتبع الأعمال التطور الرائع لهذه الخرافات. نشأت في الهند واليونان، ثم تطورت بواسطة شخصيات مؤثرة مثل ابن المقفع وإيسوب، ووصلت إلى ذروتها مع كاتب الخرافات الفرنسي جان دي لافونتين في القرن السابع عشر.
هذا معرض لن ترغب في تفويته.
صوت أعلى من القنابل: أغاني من أجل شعبنا، للبانا القنطار
28 مارس - المتحف العربي الأمريكي الوطني، الولايات المتحدة — مزيد من المعلومات
تزامنا مع بداية شهر رمضان المبارك، يقيم المتحف العربي الأمريكي الوطني في الولايات المتحدة حفلًا موسيقيًا ساحرًا يضم الجوقة العربية الأمريكية إلى جانب الفنانة المقيمة في AMNM، مغنية الأوبرا السورية لبانا القنطار. بعد الحفل، سيقام حفل إفطار مجتمعي.
سامية هني: أداء السمية الاستعمارية
مستمر حتى 16 أبريل، ذا موزاييك رومز
معظم القراء على دراية بالآثار الكارثية للتجارب النووية على البشر والحياة البرية في المحيط الهادئ: تجارب الأمريكيين في بيكيني أتول، وتجارب البريطانيين في جزيرة كريسماس، على سبيل المثال لا الحصر. عدد أقل بكثير يعرف عن أعمال مدمرة مماثلة قام بها الفرنسيون في المغرب العربي. يقدم معرض جديد في لندن تصحيحًا في الوقت المناسب.
تم الكشف عن التاريخ السري للتجارب النووية وتجارب الأسلحة الفرنسية في الجزائر في المعرض المتجول "أداء السمية الاستعمارية " للمؤرخة المعمارية ومنظمة المعارض سامية هني.
في فبراير 1960، تم تفجير أول قنبلة ذرية من أصل 17 قنبلة ذرية فرنسية في منطقة رقان في الصحراء الجزائرية، على بعد حوالي 1000 ميل جنوب الجزائر العاصمة. كان توقيت البرنامج النووي الفرنسي في الصحراء مهمًا. قبل ست سنوات في العام 1954 اندلعت حرب الاستقلال الجزائرية ضد الفرنسيين. في أواخر خمسينيات القرن العشرين، تم اكتشاف النفط أيضًا في الجزائر. ومن المفارقات أن قيمة الجزائر الاستراتيجية والاقتصادية بالنسبة لفرنسا ارتفعت في الوقت الذي كانت فيه الأراضي الشاسعة تنزلق من قبضة القوة الاستعمارية، أو هكذا بدا.
وكما تشير هيني في كتابها "موقع الجربوع: تسمية المادة المشعة الفرنسية في الصحراء"، فبحلول العام 1966، بعد أربع سنوات من استقلال الجزائر عن الحكم الاستعماري، قامت فرنسا "بتفجير أربع قنابل نووية في الغلاف الجوي، وثلاث عشرة قنبلة نووية تحت الأرض في الصحراء الجزائرية". المواد الإشعاعية الناتجة من تجارب الأسلحة النووية الأخرى التي أجرتها فرنسا "[سببت] تلوثًا لا رجعة فيه في جميع أنحاء الجزائر ووسط وغرب إفريقيا والبحر الأبيض المتوسط (بما في ذلك جنوب أوروبا)".
حتى يومنا هذا، لا يزال برنامج الأسلحة النووية الفرنسي في الصحراء الجزائرية سرًا مدنيًا وعسكريًا. إن أرشيفات الحكومة الفرنسية المتعلقة بتخطيط وإجراء تجارب الأسلحة النووية سرية وبعيدة عن متناول الجمهور.
وكررت هني أن "فقدان الذاكرة المفروض هذا لا يعرقل كتابة التاريخ الذري لفرنسا في الصحراء الجزائرية فحسب، بل يمنع أيضًا الضحايا والمحاربين القدامى والجماعات المدنية من المطالبة بالتعويضات الاجتماعية والاقتصادية والنفسية والمكانية والصحية، والإقرارات التي ينبغي منحها لهم وفقًا لبروتوكولات القانون الدولي".
يتميز أداء السمية الاستعمارية بالخرائط والصور الفوتوغرافية والصور الثابتة المأخوذة من الأفلام والوثائق والمقابلات التي أجرتها هاني بنفسها، إلى جانب الشهادات التي يصعب الحصول عليها، أدلى بها الجزائريين الذين عاشوا في الصحراء، أو الذين عملوا إما في القاعدة النووية في رقان أو في إيكر، أو عائلاتهم ومجتمعاتهم الممتدة. يتضمن التقرير أيضًا روايات شهود عيان أدلى بها أفراد عسكريون ومدنيون فرنسيون كانوا متمركزين في قاعدتين فرنسيتين في الجزائر. تم تنظيم المعرض السمعي البصري في ما تسميه هيني "المحطات".
كان ذلك تتويجًا لمشروع هيني البحثي لمدة عامين بتكليف من البرنامج المقام كل سنتين "إذا كنت لا أستطيع الرقص" الإصدار التاسع (2022-23). تصف ميغان هوتجر ، التي قامت برعاية أداء السمية الاستعمارية لصالح Framer Framed في أمستردام، المعرض بأنه "جزئيًا تاريخ شفوي، وجزئيًا صحافة استقصائية".
وُلدت هيني في الجزائر العاصمة. ركزت معارضها على تلك البيئات المبنية والمدمرة والمتخيلة التي أنتجها الاستعمار. وقد غطت مواضيع متنوعة ولكنها ذات صلة مثل التهجير القسري والأسلحة النووية واستخراج الموارد والحرب. هيني هي مؤلف كتاب "عمارة الثورة المضادة: الجيش الفرنسي في شمال الجزائر" (gta Verlag، 2017، 2022) و"السمية الاستعمارية: التدرب على العمارة المشعة الفرنسية والمناظر الطبيعية في الصحراء" (إذا لم أستطع الرقص، لا أريد أن أكون جزءا من ثورتك، Framer Framed، 2023). كما قامت بتحرير "مناطق الحرب، أوراق GTA رقم "2 (gta Verlag ، 2018) و"الصحارى ليست فارغة" (Columbia Books on Architecture and the City، 2022). وهي حاليًا أستاذة زائرة مدعوة في عامي 2023-2024، في معهد تاريخ ونظرية العمارة (gta)، ETH Zürich.
في حين أن بقية العالم قد لا يكون على دراية بهذا الماضي، إلا أن التاريخ السري للتجارب النووية الفرنسية في الصحراء الجزائرية كان منذ فترة طويلة موضوع تحقيق للفنانين الجزائريين. أخبر عمار بوراس بيير داوم من مجلة المركز عن عمل فني صنعه بعد ذهابه إلى جبال هقار، حيث اختبر الفرنسيون قنبلة نووية قبل شهرين من استقلال الجزائر في العام 1962. كان هناك بند سري في الاتفاقيات التي منحت أخيرًا الدولة الواقعة في شمال إفريقيا استقلالها. سُمح لفرنسا بمواصلة تجاربها النووية على الأراضي الجزائرية حتى عام 1966.
بعد أكثر من ستين عامًا، لا تزال عواقب الموائل المدمرة والأرواح المهدرة قائمة. واليوم، لحسن الحظ، هناك وعي عالمي بتكلفة التدهور البيئي. ما تحققه هيني في أداء السمية الاستعمارية ، الآن في لندن بعد أربعة أشهر ناجحة في هولندا، هو تحديد أسماء ووجوه أفراد بعينهم تم إهمالهم لفترة طويلة جدًا. ومن خلال الكشف العميق عن آثار مكائد القوة للاستعمار الخبيث، ربما تكون قد أطلقت أيضًا أول وابل في معركة من أجل العدالة التصالحية للجزائر.
— مالو هلسا
صحراء عزة
مستمر حتى 28 أبريل - دبي، الإمارات العربية المتحدة - مزيد من المعلومات
كنا نراقب الصعود الصاروخي لفنانة المجوهرات الإماراتية ومصممة المنتجات والنحاتة عزة القبيسي التي يُعرض أحدث منحوتاتها العضوية في حديقة النحت التابعة لمؤسسة بسام فريحة للفنون التي تم افتتاحها مؤخرًا في أبو ظبي، الإمارات العربية المتحدة. يتناقض استخدامها للحديد الصدأ بشكل صارخ مع التصميمات المعاصرة للمؤسسة، حيث يتشابك القديم مع الجديد، والطبيعي مع الحضري. "إن استخدام المواد المستمدة من الأرض مستوحى من الجذور العميقة لتراثي"، تقول الفنانة.
تتشابه "صحراء عزة" في جاليري خولة للفنون مع إلهام الفنانة كفنانة إماراتية متأثرة ببيئتها المحيطة المتمثلة في الواحة وأشجار النخيل ومدى روعتها بصريًا بأنماطها الخاصة، وأيضًا المتمثلة في الصقارة وهي هواية تقليدية قديمة جدًا، وكيف استلهمت من الصقور وطيور الحبارى في أعمالها الفنية التجريدية الجميلة، الانتقال إلى ما بين الكثبان الرملية، وكيف صورت حركة الرمال بطريقة رشيقة للغاية.
مدرسة الدار البيضاء للفنون: منصات وأنماط لطليعة ما بعد الاستعمار (1962-1987)
مستمر حتى 16 يونيو — الشارقة، الإمارات العربية المتحدة — مزيد من المعلومات
في البهجة التي أعقبت استقلال المغرب في العام 1956، أثار الموظفون والطلاب في مدرسة الدار البيضاء للفنون (CAS) ثورة فنية. لقد دمجوا الفن التجريدي مع التقاليد الأفريقية والأمازيغية، مستلهمين من السجاد والمجوهرات والخط والأسقف المطلية في المنطقة. وبإعلانهم عن فن جديد للمغرب نما من التراث الأفرو أمازيغي، خلقوا انتفاضة ثقافية انتشرت في المستقبل.
يستكشف هذا المعرض الذي يُقام في استوديوهات الحمرية والديوان الأميري القديم في الشارقة، الإمارات العربية المتحدة، الرؤية المتميزة للمغرب في أعقاب استقلاله في العام 1956 بقيادة خمسة فنانين ومعلمين مؤثرين من مدرسة الدار البيضاء للفنون: فريد بلكاهية ومحمد شبعا وبيرت فلينت وطوني (أنتونيلا) ماريني ومحمد المليحي. ينتقل المعرض إلى الشارقة بعدما عُرض في تيت سانت آيفز بالتعاون مع مؤسسة الشارقة للفنون.
يتم عرض الأعمال التي أنشأتها كوكبة (بدلا من مجموعة صارمة) من 21 فنانًا ناشطًا، بما في ذلك اللوحات التجريدية والجداريات الحضرية والطباعة والرسومات والتصميم الداخلي بالإضافة إلى الأرشيفات المطبوعة النادرة والمجلات القديمة والصور الفوتوغرافية والأفلام. المعرض من تقييم مراد منتظري ومادلين دي كولنيه لصالح Zamân Books and Curating، مع حور القاسمي، مديرة مؤسسة الشارقة للفنون، ومي القيدي، مساعد القيم الفني لمؤسسة الشارقة للفنون، والباحثتين المشاركتين فاطمة الزهراء لكريسا ومود حوسيص.
تناول الطعام مع السلطان: الفنون الجميلة للولائم معرض مستمر في متحف مقاطعة لوس أنجلوس للفنون حتى 4 أغسطس 2024 — مزيد من المعلومات
لقد جعلنا معرض "تناول الطعام مع السلطان: فن الولائم الجميلة" جائعين! المعرض المقام في متحف مقاطعة لوس أنجلوس للفنون حتى 4 أغسطس 2024 ، تمامًا كما كان المسقطفي جائعًا بسبب تلاوات حاشيته. في حالتنا، يتم استفزاز المعدة المقرقرة بواسطة أشياء موضوعة في علب زجاجية، وليس عن طريق القصائد. حول بعض هذه الرقصات هالة، تنبع أقل من طابعها غير القابل للتكرار بقدر ما تنبع من مزيج من العصور القديمة المطلقة وقابليتها البارزة للكسر. اقرأ مراجعتنا للمعرض.
الأقمشة المنتجة جماعيًا، معرض شربل صموئيل عون
مستمر حتى 25 أغسطس 2024 في متحف سرسق، بيروت — مزيد من المعلومات
الأقمشة المنتجة جماعيًا هو أول معرض فردي مؤسسي للفنان شربل صموئيل عون. تستخدم دونا هارواي مصطلح "Sympoietic" للإشارة إلى عملية الخلق الجماعي أو التجميع معًا والتأكيد على الطبيعة العلائقية والمترابطة للوجود، كما يدعو المصطلح إلى سياسة جديدة للاستماع إلى الحياة التي تتكشف من حولنا.
يسلط المعرض الضوء على مشاركة الفنان الفريدة في عمليات الإبداع المشترك ويتميز بإنتاجات جديدة تعيد الحياة إلى الأرض والأحجار والخشب والشمع من خلال المحركات ومكبرات الصوت والميكروفونات. بالإضافة إلى التركيبات واللوحات والرسومات، يستكمل المعرض بتوثيق فيديو لعروض عون وتركيباته السابقة، التي تم إنتاجها في الموقع.
