سقط الأسد.. لم أكن أحلم
يكتب مذيع وصحفي سوري عن لحظة سقوط نظام الأسد، بعد أعوام من الحياة في المنفى خارج سوريا.
يكتب مذيع وصحفي سوري عن لحظة سقوط نظام الأسد، بعد أعوام من الحياة في المنفى خارج سوريا.
ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻻﻟﺘﺰﺍﻡ الدائم ﺑﺎﻟﻜﺸﻒ ﻋﻦ ﺃﺻﻞ ﺍﻟﻤﺮء ﻓﻲ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﻛﻞ ﺣﻮﺍﺭ ﻓﺮﻧﺴﻲ ﺷﺎﻗًﺎ ﻭﻏﻴﺮ ﻣﺜﻴﺮ ﻟﻼﻫﺘﻤﺎﻡ.
ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ، ﺃﻋﺮﻑ ﻛﻞ ﺷﻲء ﻋﻦ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻓﻲ ﺑﺎﺭﻳﺲ. ﺃﻧﺎﺭﺕ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺭﺍﺋﻌﺔ ﻭﺟﻪ ﻭﺍﻟﺪﻱ ﻛﻠﻤﺎ ﺫُﻛﺮﺕ ﻛﻠﻤﺔ ﺑﺎﺭﻳﺲ.
ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺗﺘﺒﻊ ﺍﻟﺮﺣﻠﺔ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺨﻴﺔ ﻟﻠﻜﻮﻓﻴﺔ، ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺼﻮﺭ ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﺔ ﻭﺣﺘﻰ ﺃﻫﻤﻴﺘﻬﺎ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﺍﻟﻤﻌﺎﺻﺮﺓ، ﻳﻐﻮﺹ ﺍﻻﺳﺘﻜﺸﺎﻑ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ ﻓﻲ ﻫﻮﻳﺘﻬﺎ المتغيرة، ﻭﺗﻜﻴﻔﻬﺎ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﻌﺎﻳﻴﺮ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﻭﺍﻟﺜﻘﺎﻓﻴﺔ ﺍﻟﻤﺘﻐﻴﺮﺓ. ﻭﻋﻼﻭﺓ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ، ﻳﺪﺭﺱ ﺍﻟﺘﻘﺮﻳﺮ ﺃﻫﻤﻴﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺳﻴﺎﻕ ﺍﻟﺘﻤﻠﻚ ﺍﻟﺜﻘﺎﻓﻲ ﻭﺍﻟﻬﻮﻳﺔ ﺍﻟﺠﻨﺴﺎﻧﻴﺔ، ﻣﻊ ﻣﻌﺎﻟﺠﺔ ﺍﻟﺘﺤﺪﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﻌﺎﺻﺮﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻮﺍﺟﻬﻬﺎ.
في القصة القصيرة لحسين فوزي، يخترع مهندس ميكاترونكس جهازًا لقياس مدى توتر العلاقات. صدرت مؤخرًا المجموعة القصصية الأولى لحسين فوزي "مشروع التخرج" من وزيز للنشر.
يتحدث الكاتب المصري حسين فوزي عن بدايات الكتابة، وعن تصوراته عن ما يكتب. صدرت مجموعة حسين الأولى "مشروع التخرج" منذ أيام عن دار وزيز.
على مدى ما يقرب من أربعين عامًا، كما تكتب سارة موخافات، انتقل جيلها في إيران من أزمة إلى أخرى.
من الواضح أننا لن ننسى، لكن ليس من الواضح على الإطلاق كيف سنتعامل مع هذا الـ لا نسيان؟
ﻫﻞ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻧﻨﺴﻰ ﻣﺤﺎﻭﻻﺗﻨﺎ ﺍﻟﻔﺎﺷﻠﺔ ﻻﻟﺘﻘﺎﻁ ﺍﻟﻠﺤﻈﺎﺕ ﺍﻟﻌﺎﺑﺮﺓ ﻟﻨﺨﺪﻡ ﺃﺭﻭﺍﺣﻨﺎ ﻭﺃﺷﻌﺎﺭﻧﺎ ﺑﺸﻜﻞ ﺃﻓﻀﻞ؟
ﻓﻲ ﺧﻀﻢ ﺍﻟﺪﻣﺎﺭ الشامل ﺍﻟﺬﻱ ﻟﺤﻖ ﺑﺄﺟﻴﺎﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻴﻴﻦ ﻭﺗﺮﺍﺛﻬﻢ ﺍﻟﺜﻘﺎﻓﻲ، ﻳﺤﻴﻲ ﻛﺘﺎﺏ ﺍﻟﺸﻴﻒ ﻓﺎﺩﻱ ﻗﻄﺎﻥ ﺍﻷﺧﻴﺮ ﻛﻞ تفاصيل ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻴﺔ، ﻭﻳﻘﺎﻭﻡ ﺍﻟﻤﺤﻮ ﺍﻟﺜﻘﺎﻓﻲ.
ﺍﻟﻮﻫﻢ ﻭالنسيان ﺍﻟﺤﺎﺿﺮﺍﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻬﻨﺪﺳﺔ ﺍﻟﻤﻌﻤﺎﺭﻳﺔ ﻋﻠﻰ ﻁﻮﻝ ﻛﻮﺭﻧﻴﺶ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺨﻴﺔ ﺍﻟﺴﺎﺣﻠﻴﺔ.
عائلة من الطبقة المتوسطة، تزور أم مريضة وابنتها الخياطة لتحيك لها جلابيب جديدة، استعدادًا لما قد يكون آخر إجازة تقضيانها معًا.
أثناء العمل في محل فرارجي في منطقة كوم الدكة بالاسكندرية، تكسب طالبة أجنبية تجيد اللغة العربية صداقات، وتكسر الحواجز بين الجنسين والحواجز الدينية، وتتعلم الذبح الحلال.
ما يلتمسه فلوبير الملحد والعدمي، حينما ينسُج كلماته وجمله وفقراته وفصوله، إنما هو مجرد محاولة نَسْخ كِتاب سَبق وخطّته يد غير بشرية. عملية الكتابة هي إذًا، بالنسبة لتَصوُّر فلوبير الصوفيّ، أقرب إلى اكتشاف نَصّ شِبه مُنزَل منها إلى ابتكار أو خلق هذا النَصّ.